The hippocampal formation is thought to play a role in memory, spatial navigation and control of attention. ويُعتقد أن التكوين الحصيني يلعب دورًا في الذاكرة والملاحة المكانية والانتباه.
Thanks to these observations and a great deal of subsequent research, it is now broadly accepted that the hippocampal formation plays a role in some aspects of memory. وبفضل هذه الملاحظات والكثير من الأبحاث اللاحقة فقد أصبح من المقبول الآن وعلى نطاق واسع أن نقول أن التكوين الحصيني يلعب دورًا في بعض جوانب الذاكرة.
In 1937 Papez theorized that a circuit including the hippocampal formation constitutes the neural substrate of emotional behavior, and Klüver and Bucy reported that, in monkeys, surgical removal of the hippocampal formation and the amygdaloid complex has a profound effect on emotional responses. افترض بابيز عام 1937 أن الدائرة العصبية التي تتضمن التكوين الحصيني تُشكل الركيزة العصبية للسلوك العاطفي، وأفاد كل من كلوفر وبوسي أن الاستئصال الجراحي للتكوين الحصيني واللوزة الدماغية في القرود كان له تأثير عميق على الاستجابات العاطفية.
In 1937 Papez theorized that a circuit including the hippocampal formation constitutes the neural substrate of emotional behavior, and Klüver and Bucy reported that, in monkeys, surgical removal of the hippocampal formation and the amygdaloid complex has a profound effect on emotional responses. افترض بابيز عام 1937 أن الدائرة العصبية التي تتضمن التكوين الحصيني تُشكل الركيزة العصبية للسلوك العاطفي، وأفاد كل من كلوفر وبوسي أن الاستئصال الجراحي للتكوين الحصيني واللوزة الدماغية في القرود كان له تأثير عميق على الاستجابات العاطفية.
During the nineteenth and early twentieth centuries, based largely on the observation that, between species, the size of the olfactory bulb varies with the size of the parahippocampal gyrus, the hippocampal formation was thought to be part of the olfactory system. بداية وخلال فترة القرنين التاسع عشر وأوائل القرن العشرين واستنادًا إلى حد كبير على الملاحظة التي أشارت إلى اختلاف حجم البصلة الشمية بين الأنواع من حيث حجم التلفيف المحيط بالحصين، فقد كان يُعتقد أن تكوين الحصين جزء من نظام الشم.